الجمعة، سبتمبر ٢٩، ٢٠٠٦

ضِــــلايـَه

السهل حبك ممتَنع
والدمع في جفونك حكاية فيها صدق ومُبْتَدَعْ
وعشان انا قبلك كتير
دُقْتك كتير
مليووون وجع
فمفيش لزوم للآهة دي
أهو طير عِلي ...وعلَّا... ووقع
....واسمع هقولك كلمتين
ويا بخت مين حس وسمع
.
.
.
.
.
.
.

في الصورة لما أطلع أنا تصبح شموس الكون حَلق
والبرد يعمل عملُتُه ويشد في خناق الزهق
وأكسب ...... مليش ذنب في كدا
غير الدفا وصد الندا
والحرف يبدأ رقصتُه على نبضك انت اللي اتسرق
وأسمع حكايتك من آخرها وانتهي بالمبتدأ
وأعشق ..... وآآه م اللي انتهى بالعشق جمب اللي اتعشق
واما أسألك عن حلمنا
والمرسى فوق شط انتصارك بالأماني في بحرنا
ألقاك بتركب مركبة عدت وحنت للغرق
والصورة تغرب كلها
باللي انطفا واللي اتحرق
وتبصلي في ساعتك بخوف
وتِعدِّلي في كل الحقايق بالدقايق والحروف
وتقولي مش أقادر أكونلك وانت مش قادر تشوف
في السكة مين عدا وسبق
في الصورة مين بروز شريطُهُ وهو حي ومين رشق
سهمك ومين فينا اترشق
وانا ليه هعيط لو هكون ضلاية لو صورتك ورق